تحديث /السبت 25/5/2024
تمر الكوكب بعد مراحل بداية من البلور هي وضع بلورية في التربة المناسبة وتغطيتها بالماداد؛ حيث تبدأ الناشر بإنتاج البراعم الصغيرة.
تتحكّم بهذه الطريقة منظمة متعددة التخفيفة، مثل العمق الذي وُضعت فيه الكاتبة، وتوفُّر الماء والحرارة،
بحيث يُنشِّط الماء بروتينات خاصة تُسمّى "الإنزيمات"، وهذه الإنزيمات عن الإنبات بحيث تبدأ جرة بإنتاج نبات تحت الأرض،
ومن ثم يبدأ جمع النبتة لأعلى فتظهر فوق التراب. ، وبعد أن تتشكّل الوريقات تبدأ بالاستفادة من أشعّة الشمس، ونموّها، ونموها، وهذا ما يُعرَف عمل البناءيّة الضوئيّة
التطوّر الحيوانيّ هي مرحلة الاختراق بين الإنبات والإزهار، وتعرف بالمرحلة الخضريّة،
حيث تشغل النبتة في هذه المرحلة في تنفيذ عمليّة ضوئيّة من أجل تجميع الموارد التي تلزمها للإزهار والتكاثر. من أخذنا ذكرها أن لكل نبتة عادات تختلف تبعاً لأنواعها.
تاكاثُر الإزهار الزهرة هي المكوّنة الأساسية لتكاثر النباتات؛ حيث تلتقي جاميتات ذكرية مع انثوية لتكوين الزيجوت، (الخلية المخصبة)
ومن أجل حدوث هذا الاجتماع تدعو النباتات للحشرات على شكل رحيق أو حبوب ضرورية، وتجذبها عبر الروائح والألوان.
تشكلت الزهرة بشكل أساسي من السبلات، والبتلات وهي الأوراق الظاهرة بالزهرة، والسداة (الطلع) العضو الذكريّ في الزهرة، والمتاع (الكربلة) وهي العضو الأنثويّ فيها.
التلقيح هو أهم مرحلة في دورة حياة النبتة؛ بحيث تنتج عنها مصدر يمكن أن تشكل نباتاً جديداً،
والتلقيح هو العمليّة التي نصف حبوب والبويضات الخاصة بالأزهار بحيث تحتوي كل منها على نصف عدد من الكروموسومات، وتجميعها عن طريق الرياح، أو حيوانات مثل الطيور والحشرات، أو من خلال التلقيح الذاتي .
التخصيب تبدأ سلسلة صنع الحضانة بعد عمليّة التلقيح من خلال البويضات المخصّبة، أما المبيض في الزهرة فيت تحويل إلى الثمرة التي تحمل الحضانة، وأنواع من النباتات لها بذرة واحدة مثل الأفوكادو، وبعضها لها العديد من الدريس مثل ثمرة العصير
تتحكّم بهذه الطريقة منظمة متعددة التخفيفة، مثل العمق الذي وُضعت فيه الكاتبة، وتوفُّر الماء والحرارة،
بحيث يُنشِّط الماء بروتينات خاصة تُسمّى "الإنزيمات"، وهذه الإنزيمات عن الإنبات بحيث تبدأ جرة بإنتاج نبات تحت الأرض،
ومن ثم يبدأ جمع النبتة لأعلى فتظهر فوق التراب. ، وبعد أن تتشكّل الوريقات تبدأ بالاستفادة من أشعّة الشمس، ونموّها، ونموها، وهذا ما يُعرَف عمل البناءيّة الضوئيّة
التطوّر الحيوانيّ هي مرحلة الاختراق بين الإنبات والإزهار، وتعرف بالمرحلة الخضريّة،
حيث تشغل النبتة في هذه المرحلة في تنفيذ عمليّة ضوئيّة من أجل تجميع الموارد التي تلزمها للإزهار والتكاثر. من أخذنا ذكرها أن لكل نبتة عادات تختلف تبعاً لأنواعها.
تاكاثُر الإزهار الزهرة هي المكوّنة الأساسية لتكاثر النباتات؛ حيث تلتقي جاميتات ذكرية مع انثوية لتكوين الزيجوت، (الخلية المخصبة)
ومن أجل حدوث هذا الاجتماع تدعو النباتات للحشرات على شكل رحيق أو حبوب ضرورية، وتجذبها عبر الروائح والألوان.
تشكلت الزهرة بشكل أساسي من السبلات، والبتلات وهي الأوراق الظاهرة بالزهرة، والسداة (الطلع) العضو الذكريّ في الزهرة، والمتاع (الكربلة) وهي العضو الأنثويّ فيها.
التلقيح هو أهم مرحلة في دورة حياة النبتة؛ بحيث تنتج عنها مصدر يمكن أن تشكل نباتاً جديداً،
والتلقيح هو العمليّة التي نصف حبوب والبويضات الخاصة بالأزهار بحيث تحتوي كل منها على نصف عدد من الكروموسومات، وتجميعها عن طريق الرياح، أو حيوانات مثل الطيور والحشرات، أو من خلال التلقيح الذاتي .
التخصيب تبدأ سلسلة صنع الحضانة بعد عمليّة التلقيح من خلال البويضات المخصّبة، أما المبيض في الزهرة فيت تحويل إلى الثمرة التي تحمل الحضانة، وأنواع من النباتات لها بذرة واحدة مثل الأفوكادو، وبعضها لها العديد من الدريس مثل ثمرة العصير
تعليقات
إرسال تعليق