فوائد زهرة ملكة الليل وزراعة نبات أكسورا

 

 تحديث/ الخميس 25/4/2024 مساءاً 

رائحة ملكة الليل

تتميز تلك النباتات أو الشجيرات برائحة نفاذة تشبه الكولونيا، حيث يمكنها أن تصل حتى بضعة أمتار، لذا يمكن لرائحتها أن تطفو فوق النباتات الأخرى لقوتها.وتوجد عدة ألوان منها التالية. أضافة إلى اللون الأبيض. 

 

يمكن أخذ عدة أوراق ووضعها بوعاء داخل المنزل للحصول على انتشار الرائحة في الأرجاء، حيث يمكن فعل ذلك ليلًا حينما تكون مزهرة.

 

بجانب تميزها بالرائحة القوية أيضًا يمكنها أن تدخل في عدة استخدامات طبية وتجميلية وتدخل في الطعام أيضًا وكذلك يمكن استخدامها لصناعة العطور والبخور أيضًا ومن تلك الفوائد هي:

الفوائد الطبية لملكة الليل

• يمكنها أن تقوم بتقوية جهاز المناعة وذلك عن طريق استخدام الأوراق أو الزهور وغليها مع أرز الطعام وتناولها.
• تقوم بعلاج الإصابة بمرض الملاريا وكذلك الالتهابات وآلام الجسد والعظام وذلك عن طريق غلي الأوراق وتناولها، كذلك فلها طعم قاسٍ فيمكن وضع القليل من السكرللتحلية.
• تعمل على الشفاء من الإصابة بالدوار.
• يمكنها معالجة الالتهابات والأمراض الروماتيزمية وذلك عن طريق استخلاص الزيت الخاص بها، حيث له عدة فوائد بفضل احتوائه على مضادات للأكسدة.
• تعالج علامات التقدم بالعمر عن طريق استخدام الزيت المستخلص منها.
• عند استنشاقها تكون بمثابة تناول العقاقير المهدئة وذلك لتميز رائحتها.

الفوائد التجميلة لملكة الليل

• يعمل الزيت المستخلص من نبات ملكة الليل كقناع للوجه، حيث يعطي للوجه إشراقة ويعمل على تنظيف الرواسب العالقة به.
• كذلك يعمل الزيت على شد الجلد وإزالة الدهون الزائدة بالبشرة.
• يعمل على علاج حب الشباب وإزالة البقع الداكنة بالبشرة، وذلك عند تطبيقه على البشرة كذلك يمكن تطبيقه منفردًا أو متجانسًا مع عدة زيوت عطرية أخري.

فوائد ملكة الليل للطهي

• يمكن استخدام تلك النبتة كأحد أنواع التوابل للطعام كالسمك وعدة أطباق أخرى خاصًة في الهند، حيث يمكن فعل ذلك عند تجميع كمية كبيرة من تلك النبتة ليلًا ثم توضع لتجف.
• تستخدم مع الأرز، كذلك مع الفلفل والبصل.

كما يجب توخي الحذر عند استخدامها، بالإضافة إلى أنه عند استخدامها للطعام يجب تجفيفها أولًا مع مراعاة تطبيق إجراءات الوقاية لجعلها تصلح للطعام. 

**********************************

 نبات اكسورا

تحديث / السبت 23/3/2024 صباحا

 كما يسميه البعض ياسمين جزر الهند ، أو لهب الغابات ، أو جيرانيوم أدغال ، 

واسمه العلمية

 إكسورا كوتشينيا 

ينتمي لفصيلة 

Rubiaceae 

وهي فصيلة القاردينيا نفسها. موطنه ميانمار والهند واستراليا وماليزيا و يربى في المناطق الباردة أما في المناطق الخارجية فيربى خارجياً ، أو أنواع كثيرة قد تصل إلى 350 نوع. يزهر في الربيع وتبقى أزهاره مؤقتًا. متساقط الأوراق في المناطق الباردة ، ودائم الخضرة في المناطق الحارة والمعتدلة. أزهاره جاذبة للنحل والفراشات والطيور ، يصل ارتفاعها إلى حوالي 1.5 متر.

العناية به

محب للرطوبة خاصةً وقت الصيف لذلك يرش برذاذ الماء، محب للتربة الحامضية Ph5، يروى باعتدال و تزاد كمية الري صيفاً. يفضل أن يكون في مكان نصف ظليل. السماد خاص للنباتات المحبة للتربة الملحية، ويضاف البيتموس للتربة ويخلط معها. والتحكم بشكل وكثافة الإنبات يستحسن التقليم في فصل الربيع، يمكن أن يصاب وحشرة المن أو الحشرات القشرية أو البق الدقيقي ويكافح بالمبيدات الخاصة بذلك. كما يمكن زراعته في أصص.

تكاثرها

تكاثر بالتعقيل في فصل الربيع، ويمكن بالترقيد بنوعيه الهوائي والأراضي، كما يمكن استخدام البذور أيضاً